أكّد رئيس بلدية القاع بشير مطر لصحيفة «الجمهورية» أنّ «أهالي القاع يعيشون حياةً طبيعية ويساندون الجيش اللبناني في أيّ معركة، وفي كلّ الأحوال فإنّ الانتحاريين لا يخيفونهم ، إلّا أنّهم اتّخذوا الاحتياطات اللازمة». ورأى مطر في «ضخامة الحضور العسكري في القاع أكبرَ من مجرّد تسَلّل انتحاريين إلى البلدة، فالسبب الحقيقي هو التحضير لعملية عسكرية كبيرة».