IMLebanon

نُقاوم بلحمنا الحي! (بقلم ستيفاني جعجع)

في كلمته لاستنهاض الاقتصاد اللبناني، طلبَ رئيس الجمهورية من الشعب اللبناني ان يكون شعبا مقاوما، يأكل من زراعته يشتري من انتاجه ويلبس من صناعة بلده… لكن في الواقع فإن نحو 28% من الشعب يعيش تحت خط الفقر المدقع ولا يستطيع تأمين حتى مأكله ومشربه، اما القسم الآخر والأكبر من الشعب فهو يقاوم “بلحمه الحي” كل… اقرأ المزيد

الحريري وريفي: مصالحة… وأجندات! (بقلم ميليسا ج. افرام)

لم يخف اللواء اشرف ريفي أحد الاسباب الرئيسية التى قادت الى المصالحة بينه وبين رئيس الحكومة سعد الحريري والتي دفعته الى العدول عن ترشحه للانتخابات الفرعية في طرابلس. وبحسب ما أكد ريفي في مؤتمره الصحافي الاخير فإن “المصالحة على أسس سليمة أغلى من مئة مقعد نيابي”، فما هي هذه الأسس وما الذي أقنع ريفي بمد… اقرأ المزيد

حكومة الاشتباكات وبئس العمل! (بقلم رولا حداد)

لم يشفع للرئيس سعد الحريري أن يطلق على حكومته الجديدة اسم “إلى العمل”، لأن “الجمل بنيّة والجمّال بنيّة” كما يقول المثل الشائع. يُخطئ من يظن أن أي تسوية في لبنان يمكن أن تكون أكثر من مرحلية في منطقة تتقلب على رمال إقليمية دولية متحركة، وبالتالي أخطأ من كان يظن أن التسوية في لبنان التي أنتجت… اقرأ المزيد

كنت أصلي… واختفى كل شيء! (بقلم إستال خليل)

جثث ملقاة على الأرض، رائحة الموت تنبعث من كل مكان، صمت الأجساد يصارع أنين الأرواح، وجوههم الشاحبة تعاتب الإنسانية، كنا نصلي… وفجأة هزت ضربات قلوبنا أجسادنا، وببضعة ثوان اختفى كل شيء… كنت أشاهد ولدي يصلي، وأنظر اليه بكل فخر، وأدعو الله أن يحفظه لي ويحفظ عائلتي قبل نفسي، كنت أعتذر عن خطاياي، وأطلب المغفرة من… اقرأ المزيد

دولة الأجندات (بقلم بسام أبو زيد)

تسير الدولة اللبنانية من حيث تدري أو لا تدري في اتجاهات أقل ما يقال فيها إنها تؤدي إلى استمرار قيام اللادولة ووضعها في مواجهة العالم، لاسيما وأن هناك من يعتقد أن بإمكانه مواجهة العالم في كل المجالات. في لبنان ليس هناك من سياسة موحدة للتعاطي مع القضايا ذات البعد الإقليمي الدولي، فهذه الدولة التي يحدثوننا… اقرأ المزيد

اعترافات مشارك في “14 آذار”! (بقلم يورغو البيطار)

كنتُ في سنتي الجامعية الأولى. كل شيء كان جديدًا، ليس فقط من الشق الاجتماعي، فمنذ بداية الدخول الى الجو الجامعي كان البلد مشتعلًا سياسيًا وكل تفصيل صغير في “كلية الإعلام” في الجامعة اللبنانية كان ينبض بهذا الاتجاه. كان عام 2005! هل تتخيلون عام 2005 وما حمله من تغييرات هائلة ما زالت تداعياتها مستمرة حتى الآن؟… اقرأ المزيد