لاحظت أوساط أن منسوب التطرّف إرتفع بعد التوقيع على «النووي» في كل العالم الإسلامي.
أرسل وزير دولة عظمى رسالة الى نظيره اللبناني يشرح فيها موقف بلاده الرافض لممارسة رئيس تكتله المعطّل للإستحقاق الرئاسي.
إستغرب مسؤولون في شركة إتصالات غضّ النظر المتواصل للجهات المعنية «لتخشيبة» ملاصقة لشركتهم على رغم مراجعاتهم المتكررة، خصوصاً أنها من دون ترخيص وعلى الأملاك العامة.
توقّع ديبلوماسيون أن يكون التشدّد في المنطقة موقتاً، لأن الأمور يصعب أن تنتقل بين مرحلة وأخرى «بكبسة زر»، إنما تتطلب مرحلة إنتقالية نحو الوضع الجديد.
وضعت أوساط رفض رئيس كتلة شمالية للفدرالية في سياق الرسالة الإيجابية للبيئة السنّية التي بادلته التحية على هذا الموقف.