اتهم الرئيس الفلسطيني محمود عباس إسرائيل باستخدام قضية اختفاء الشبان الإسرائيليين ذريعة لإنزال أشد العقوبات بشعبه، بينما أصبح نتنياهو أكثر يقينا بأن “حماس” وراء عملية الاختطاف.
الرئاسة الفلسطينية، وفي بيان، رأت إن اتخاذ حكومة نتنياهو من اختفاء ثلاثة مستوطنين، ذريعة لإنزال أشد العقوبات بحق شعبنا وحصاره في مدنه يتناقض مع القانون الدولي الإنساني، كما أن اعادة اعتقال الأسرى المحررين يمثل خرقاً سافراً لاتفاق تحريرهم.
