IMLebanon

6 ملايين مسافر خلال تسعة أشهر في مطار بيروت

سجّل مطار رفيق الحريري الدولي في بيروت ارتفاعا اضافيا في أعداد الركاب في المطار، متخطيا عتبة الستة ملايين راكب خلال الاشهر التسعة الاولى من العام الحالي 2017.

وقد اشارت الاحصاءات الى ان عدد الركاب ارتفع خلال ايلول الفائت بنسبة 5 في المئة عن ايلول العام 2016، فارتفع مجموع الركاب خلال الاشهر التسعة الاولى من العام الحالي 2017 الى ستة ملايين واربعماية الف و13 راكبا متجاوزا العدد الذي كانت سجلته الاشهر التسعة الاولى في 2016 بما يقارب نصف مليون راكب والذي كان خمسة ملايين و901 الفا و272 راكبا.

وبحسب الاحصاءات الرسمية، فقد توزعت حركة مطار رفيق الحريري الدولي في بيروت خلال ايلول الفائت على الشكل التالي:

المسافرون:

ارتفع مجموع الركاب في ايلول 2017 بنسبة 5,12 في المئة عن ايلول 2016 وسجل 861 الفا و828 راكبا، اذ ارتفع عدد الوافدين بنسبة 2,13 في المئة وبلغ 379 الفا و965 راكبا، كذلك ارتفع عدد المغادرين بنسبة 7,64 في المئة وسجل 481 الفا و669 راكبا، في حين استمرت السلبية تسيطر على حركة ركاب الترانزيت فتراجع عددهم بنسبة 43,93 في المئة وسجل 194 راكبا.

الطائرات التجارية

بلغ مجموع الرحلات التجارية لشركات الطيران التي تستخدم المطار في ايلول الماضي 6440 رحلة (بتراجع 0,16 بالمئة) وبلغ عدد رحلات الهبوط 3207 رحلات (بتراجع 0,19 بالمئة)، اما رحلات الاقلاع فبلغت 3209 رحلات (بتراجع 0,13 بالمئة) وارتفع عدد رحلات العبور بالترانزيت بنسبة 33,33 بالمئة وسجل 24 رحلة.

الطائرات الخاصة

ارتفع مجموع الرحلات الخاصة بنسبة 17,78 في المئة وسجل 583 رحلة توزعت على 270 رحلة خاصة وصلت الى لبنان (بزيادة 19,47 في المئة) و271 رحلة خاصة اقلعت من لبنان (بزيادة 18,38 في المئة) و42 رحلة عبور.

حركة نقل البضائع

بلغ حجم البضائع المنقولة جوا خلال ايلول الماضي 7451,17 طنا (بزيادة 12,67 بالمئة) منها 4123,66 طنا من البضائع المستوردة (بزيادة 2,11 بالمئة) و3327,51 طنا من البضائع الصادرة (بزيادة 29,23 بالمئة).

حركة نقل البريد

بلغ مجموع البريد المنقول جوا 52,495 طنا (بزيادة 38,77 بالمئة) منه 44,663 طنا من البريد الوارد (بزيادة 47,22 بالمئة) و7,832 طنا من البريد الصادر (بزيادة 4,54 بالمئة).

هذه الارقام تشير بوضوح الى ان حركة العام 2017 ستزيد من ثمانية ملايين راكب وربما تقارب التسعة ملايين في نهاية شهر كانون الاول المقبل لما يتخلل هذه الفترة من اعياد مباركة واجازات.