تفجرت مياه الينابيع في الضنية وتدفقت مياهها من مصادرها في أوقاتها المعتادة في مثل الأيام من كل سنة، وخصوصا ينابيع القسام والسكر في بلدتي سير وبقرصونا. ويعتبر تفجر مياه الينابيع في الضنية، حسب غزارتها، دليلا على وجود مخزون جيد من المياه الجوفية في المنطقة، يكفي لري الأراضي الزراعية وتأمين مياه الشفة طيلة فصل الصيف.