وأعرب الأمين العام لجامعة الدول العربية عن أمله بتراجع موريسون عن موقفه، وألا يقدم على تلك الخطوة التي “تضع بلاده في تناقض صارخ مع القانون الدولي وقرارات مجلس الأمن ذات الصلة، وتناقض أيضا التزامها المُعلن بحل الدولتين، وتؤثر حتما بالسلب على علاقاتها بالدول العربية والإسلامية”.

وكان رئيس وزراء أستراليا قد أعلن في وقت سابق، أن بلاده “منفتحة” على الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل، ونقل سفارتها من تل أبيب إلى المدينة.