أعلنت خلية الأزمة في بلدية ددة، في بيان، أنها “ونظرا لارتفاع عدد المصابين من أبناء البلدة والمقيمين فيها واتساع رقعة المخالطين، قررت اتخاذ الإجراءات التالية:
1- على جميع أصحاب المحلات والمؤسسات على اختلاف أنواعها منع التجمعات داخل محلاتهم وأمامها لمنع الاختلاط بين المواطنين وضرورة استخدام الكمامة والقيام بالتعقيم الدائم.
2- عدم التجمع في المقاهي، وعلى صاحب المقهى الالتزام بخطة التباعد بين زبائنه تحت طائلة المسؤولية، كما تمنع التجمعات في أماكن الألعاب والتسلية.
3- ستسير شرطة البلدية دوريات بشكل دائم ومستمر، كما ستسطر محاضر ضبط بحق المخالفين، تحول فورا إلى المحاكم المختصة.
4- عند صدور أية نتيجة إيجابية في أية مؤسسة أو محل، يجب إبلاغ البلدية على الفور لاتخاد الإجراءات اللازمة.
5- يعتبر كل صاحب عمل مسؤولا عن عدم التزام زبائنه بإجراءات الوقاية.
6- على جميع المواطنين الالتزام بكل الإجراءات الوقائية: ارتداء الكمامة، التباعد الإجتماعي، الامتناع عن المصافحة، عدم التجمع، عدم إقامة أي مناسبة دينية كانت أو اجتماعية، عدم زيارة المسنين والمرضى، منع الأطفال من التواجد في الأماكن العامة، اتخاذ جميع الاحتياطات اللازمة واتباع تعليمات الجهات الرسمية حفاظا على سلامتكم والسلامة العامة ولتجنيب بلدتنا قرارات الحظر والإغلاق التام.
7- يبدأ تطبيق هذا القرار ابتداء من صباح الاثنين”.