IMLebanon

طرقوا الباب الفرنسي وهذا ما سمعوه

كشفت مصادر واسعة الاطلاع لـ”الجمهورية” أنّ جهات سياسية بارزة سعت بعد “أزمة الفيديو” الى طَرق الباب الفرنسي، في محاولةٍ لحمل باريس على التدخل واطفاء هذه الازمة.

واشارت المصادر الى انّ الجواب الذي تلقّته تلك الجهات لم يكن مريحاً، بحيث لم يعكس الرغبة في التدخل، وحَملَ استياء بالغاً من أداء السياسيين وخروجهم على المبادرة الفرنسية، وإيصالهم الوضع في لبنان الى هذا الحد من التأزم الذي سيرتد حتماً بالسلب على لبنان.