أشارت وزارة الخارجية الفرنسية، في الذكرى السنوية الثانيّة لانفجار مرفأ بيروت، إلى أنّه “بعد عامين على الانفجار، يتعيّن محاسبة المسؤولين، ويجب أن تكون العدالة قادرة على العمل بشفافية”.
وأضافت: “الأمر متروك للقادة السياسيين لاتخاذ القرارات من دون تأخير، لإخراج لبنان من أزماته”.