غرد رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلط على حسابه عبر “تويتر” متسائلاً: “لماذا تغيب الجيش من ابرام الاتفاق حول الترسيم الذي يثبت الهدنة ويؤكدها. واين هي الشركة الوطنية للنفط واين هو الصندوق السيادي”.
وأضاف جنبلاط إن “تحركات المسؤولين في هذا الشأن تثير الريبة وكأن الموضوع هندسة مالية اضافية مصيرها الضياع والهدر”.
لماذا تغييب الجيش من ابرام الاتفاق حول الترسيم الذي يثبت الهدنة ويؤكدها.واين هي الشركة الوطنية للنفط واين هو الصندوق السيادي .ان تحركات المسؤولين في هذا الشأن تثير الريبة وكأن الموضوع هندسة مالية اضافية مصيرها الضياع والهدر على حساب المواطنين #الهدنة pic.twitter.com/obc00Xwt4W
— Walid Joumblatt (@walidjoumblatt) October 27, 2022