IMLebanon

إلغاء جديد (بقلم بسام أبو زيد)

كتب بقلم بسام أبو زيد ليس الكلام عن إلغاء الطائفية السياسية في لبنان كلاما جديدا، بل هو موجود منذ ما قبل اتفاق الطائف، وقد جاء هذا الاتفاق ليكرس هذا المطلب ويضع آلية في المادة 95 من الدستور تتعلق بتشكيل هيئة يرأسها رئيس الجمهورية تضع المسار والاقتراحات المتعلقة بهذه العملية. طبعا عند بدء المطالبة بإلغاء الطائفية… اقرأ المزيد

مسرحية البطاقة… تعيشوا وتاكلوا غيرها! (بقلم رولا حداد)

كتبت رولا حداد فقط في دولة كلبنان، يُقرّ قانون الانتخاب من دون أن يكون وزير الداخلية والبلديات شريكاً في صياغته بتفاصيل بنوده، وهو سيكون المسؤول الأول عن حسن تطبيقه! فقط في دولة كلبنان يُقرّ قانون الانتخاب ووزير الداخلية يعترض في مجلس النواب وخارجه على بند البطاقة الممغنطة التي تم استعمالها ذريعة لتأجيل الانتخابات 11 شهراً… اقرأ المزيد

زمن فوضى السلام (بقلم بسّام أبو زيد)

  كتب بسّام أبو زيد أصبح للبنان قانون انتخابات جديد، وموعد جديد لإجراء الانتخابات، وموعد ثالث لنهاية ولاية مجلس النواب المنتخب منذ العام 2009 وذلك في 21 أيار 2018. إلا أن كل هذا القانون وكل هذه التواريخ قد لا تعني شيئا في الواقع اللبناني، إذ إن تعطل الانتخابات مرة جديدة والتمديد للمرة الرابعة يبقى واردا… اقرأ المزيد

دفنّا روي… من التالي؟ (بقلم رولا حداد)

كتبت رولا حداد الأسبوع الماضي ودّعنا روي حاموش. بكيناه. خفنا على مستقبلنا ومستقبل أولادنا. البعض تحرّك بشكل خجول، والأكثرية اكتفت باعتراضات فايسبوكية وتويترية ليس أكثر! هكذا دفنّا روي كما دفنّا قبله سارة وإليان ومارسيلينو وصبحي ونديمة والعشرات غيرهم. وها نحن نكمل حياتنا بانتظار ضحية جديدة وجثة جديدة. قد يكون أسوأ ما جرى أن البعض حاول… اقرأ المزيد

كذبة الديمقراطية (بقلم بسام أبو زيد)

كتب بسام أبو زيد تكمن المفارقة المضحكة في أننا نحن اللبنانيين نتغنى أننا في بلد يطبق معايير الديمقراطية، ولا سيما الانتخابية منها. وتكبر هذه المفارقة المضحكة عندما نقارن بين الديمقراطية في لبنان والديمقراطية في دول أخرى كبريطانيا، فيتبين أننا نعيش وهما وتخلفا كبيرين وأن ليس لنا من الديمقراطية وانتخاباتها سوى مظاهر فولكلورية تزداد يوما بعد… اقرأ المزيد

أنا روي حاموش (بقلم طوني أبي نجم)

  كتب طوني أبي نجم: أنا روي حاموش تودعني والدتي اليوم، ويدفنني والدي وإخواتي وأصدقائي تحت التراب اليوم، مع أنني لم أشبع من هذه الدنيا وأنا ابن الـ24 ربيعاً. كان يُفترض أن أتخرّج مهندساً مع زملائي بعد أيام، لكنّ محمد الأحمر منعني، ومن دون سبب، فأنا لا أعرفه! تظنون أنني متّ وانتهى الموضوع؟ أتظنون أنني… اقرأ المزيد