IMLebanon

فليحكم “حزب الله”! (بقلم رولا حداد)

كتبت رولا حداد لا داعي للمكابرة بعد اليوم. فلنعترف أن “حزب الله” هو الحاكم الفعلي في لبنان، والناظم للحياة السياسية بكل مفاصلها، تماماً كما كان الاحتلال السوري يحكم لبنان بين العامي 1991 و2005. “حزب الله” يقرّر من سيكون رئيساً للجمهورية، ولا رئيس غيره إلا الفراغ. والحزب يحدد مسبقاً رئيس مجلس النواب وحتى قبل إجراء الانتخابات… اقرأ المزيد

لم أكن أتوقع أبدا أن ترحل باكرا (بقلم بسام أبو زيد)

  كتب بسام أبو زيد لم أكن أتوقع أبدا أن لا ألتقيك كل يوم لم أكن أتوقع أبدا أن لا اسمع صوتك على مدار اليوم. يوسف يا أخي ويا صديقي ويا زميلي لماذا تركتنا بهذه السرعة؟ لماذا أراد القدر أن يحرمنا من وجودك؟ نحن لا نقوى على وداعك، على وداع من كان لنا قدوة في… اقرأ المزيد

الهروب الكبير من الانتخابات الفرعية (بقلم أسعد بشارة)

  كتب أسعد بشارة: ما يحصل في الامتناع عن تحديد موعد الانتخابات الفرعية يشبه الهروب الكبير، وهو الهروب نفسه من تحمل المسؤوليات الوطنية، على طاولة مجلس الوزراء، لكن في موضوع الانتخابات الفرعية، الهروب هنا هو هروب وتجاوز لموعد دستوري، لا يدري احد ماذا سيكون المبرر الذي سيغطيه. في بعض المعلومات ان وزير اداخلية نهاد المشنوق،… اقرأ المزيد

بلد التناقضات من فوق إلى تحت! (بقلم رولا حداد)

كتبت رولا حداد ثمة من يقول إن السياسة لا يمكن أن تكون ثابتة أو متحجرة، وأن المواقف السياسية يجب أن تبقى متحركة ومتغيرة تبعاً للتطورات التي تحصل. في المبدأ هذا القول منطقي، لكن تطبيقه في لبنان ينقلب إلى حدود اللامنطق، في بلد تحكمه طبقة سياسية في غالبيتها تحرّكها مصالحها الآنية لا مصلحة الوطن العليا، والنماذج… اقرأ المزيد

الحاضرون… والغائبون! (بقلم بسام أبو زيد)

  كتب بسّام أبو زيد: وحده “حزب الله” كان حاضرا في الأيام الماضية لمعركة جرود عرسال ضد مسلحي “جبهة النصرة”. فهو كان حاضرا في الميدان وحيدا وكان حاضرا في الإعلام وحيدا وكان حاضرا في السياسة وحيدا أيضا، وهو الحاضر الأبرز في عملية التبادل والترحيل. في المقابل وعلى الصعيد الرسمي يمكن الحديث عن حضورين فقط، الأول… اقرأ المزيد

لن نستسلم… ولن نخضع! (بقلم طوني أبي نجم)

    كتب طوني أبي نجم يبدو أن البعض يعيش نشوة “انتصارات إلهية” إلى درجة بات يظن معها، ولو لوهلة، أنه ممثل الله على الأرض، أو حزب الله المُنتدب جدّياً إلى الأرض، وما علينا نحن الآخرين، سوى الانصياع وأداء فروض الطاعة! هذا البعض غبي لدرجة أنه ينسى أو يتناسى، أو يغض النظر عن كونه مجرّد… اقرأ المزيد