IMLebanon

حداد لـIMLebanon: الدولة تحمي المسيحيين

  حاوره رولان خاطر رأى أمين سرّ “حركة التجدّد الديموقراطي” أنطوان حداد أن هناك نقصاً في المعلومات بشأن طبيعة العملية التي حصلت في القاع والجهة التي نفذتها وأهدافها، فما تيسّر من نتائج التحقيقات لا يكفي لاصدار حكم على الجهة المنفذة، فلا أجوبة قاطعة متوفرة، إلا إذا كان هناك من أجوبة ولا تكشف، مشيرا إلى أن… اقرأ المزيد

خاص IMLebanon: الإرهابيون الذين دخلوا القاع 12!

  كشفت مصادر أمنية مطلعة لموقع IMLebanon أن ليس لدى الأجهزة والتحقيق اي معلومات جازمة بأن إرهابيي القاع قد أتوا من خارج لبنان، لافتة إلى أن ما يروج في هذا الإطار لا يزال في سياق الأقاويل. واشارت المصادر إلى أن لديها معلومات عن أن عدد الإرهابيين الذين دخلوا إلى القاع يصل إلى حدود الـ 12… اقرأ المزيد

خاص IMLebanon: مصادر “أمن الدولة” تنتقد اهتمام المسؤولين بالميليشيات وتهميشها للجهاز!

إستغربت مصادر في جهاز أمن الدولة كيف أن البعض يمعن في تهميش هذا الجهاز الأمني الرسمي في ظل الهجمة الإرهابية الشرسة التي يتعرض لها لبنان، وكأن هذا الجهاز لا يتألف من ضباط ورتباء وعناصر لبنانية، لافتة إلى أن المليشيات والمجموعات المسلحة يجري الاهتمام بها أكثر بكثير مما يجري الاهتمام بهذا الجهاز. وقالت المصادر لـ”IMLebanon” إن… اقرأ المزيد

أين كان “حزب الله”؟…الانتحاريون تسللوا مرتين في يوم واحد الى القاع! (طارق نجم)

    كتب طارق نجم سؤال مشروع بل ضروري يطرح نفسه ويوجه الى رافعي شعار “لولا القتال في القصير وحمص وحلب لكنا نقاتلهم في قلب لبنان”. “حزب الله” اختبأ خلف حجة “الحرب الوقائية” من أجل القتال في سوريا والتي كان يدين خصومه بسببها وعلى رأسهم جورج بوش واسرائيل. اذا كانت الامكانية موجودة لتسلل عناصر مسلحة… اقرأ المزيد

سياسة حاضنة الإرهاب (بقلم بسام أبو زيد)

  كتب بسام أبو زيد   في القاع أو في غيرها حيث يرتكب الإرهابيون جرائمهم، تتوحد دماء اللبنانيين وارداتهم في التخلص من الإرهاب، ولا بد من التأكيد على أمر أساسي أن لا كل القتال في سوريا لمنع وصول الإرهابيين إلى لبنان ولا كل التدابير عند الحدود حالت دون ارتكاب هؤلاء لجرائمهم، لأن الوقائع الحقيقة تقول… اقرأ المزيد

القاع تدفع ثمن مغامرات “حزب الله” (بقلم طوني أبي نجم)

كتب طوني أبي نجم لا يمكن لأي عاقل أن يفكر ولو للحظة أن 5 انتحاريين من “الدواعش” كانوا يستهدفون بلدة القاع، وذلك لاعتبارات عدة أهمها أن استهداف بلدة مثل القاع لإحداث بلبلة مثلا لا يحتاج الى 5 انتحاريين، فواحد كان يكفي. قلنا انتحاري واحد كان يكفي للبلبلة، أما إن كان الهدف إخافة أهل القاع أو… اقرأ المزيد