رسالة الفصح السيادي إلى عون و”17 تشرين”
كان يفترض بأيّ مستشار عاقل في قصر بعبدا إبلاغ فخامته بأن قيامة المسيح حاصلة ولو لم يشهد عليها، وأن لا ضرورة لذهابه الى بكركي بعد رسالة فصح بطريركية بليغة، لا تحتاج لبيباً ليفهم أنها كانت تعنيه أولاً قبل مخاطبتها سائر اللبنانيين وخصوصاً جمهور”17 تشرين”. بدلَ أن يستوعب الفريق العوني معنى مطالبة البطريرك الناخبين… اقرأ المزيد