…لذا لم يتوقَّف التطبيع
خاب الذين جزموا بأنّ عملية «طوفان الأقصى» وما تلاها من حرب وَلَغت فيها إسرائيل بدماء أطفال غزة سيؤدّيان حتماً الى تجميد مسار التطبيع الخليجي وربما تمزيق «الاتفاق الابراهيمي». ولا تختلف نوعاً حملاتُ «الإعلام الممانع» على «المطبِّعين»، عن دعوات ما اصطلح على تسميته الفريدة «الشارع العربي»، الذي حين يصرخ «أين العرب؟» يوجِّه تهمة التقصير… اقرأ المزيد