حسم لا مناوشات
يُخطئ أي طرف سياسي أو أي مسؤول مستقلّ أو منتمٍ لخطّ ما، باعتباره أنّ التموضع الآمن في هذه المرحلة يكمن في خندق الإنتظار أو التلطّي وعدم تحمّل مسؤولية القرار، مُعتقداً أنّ ذلك يأويه من العواصف الهوجاء التي تهبّ على البلاد. فحقيقة الأمور أنّ الرياح تلفّ الأجواء بكلّ زواياها كونها داخلية بالأساس و»مشرّجة» من… اقرأ المزيد