IMLebanon

مفارقات وتناقضات الموقف الغربي

  في تبرير الغرب امتناعه عن القبول بقرارات دولية لوقف النار في غزة، تتهم أجهزته الدبلوماسية «حماس» بأنّها لا تريد وقف النار من جهتها، وبأنّها أحرقت مراكبها عبر عمليتها العسكرية في 7 تشرين الأول، وبأنّها أرسلت إشارة إلى إسرائيل بأنه لا يمكن البحث بأي شيء معها وهذا كان بمثابة إعلان حرب. ويربط الغرب وقف النار… اقرأ المزيد

لماذا تتوقع فرنسا ضرب لبنان؟

  تتصرف أوساط دبلوماسية غربية ولا سيما فرنسية على أنّه لم يعد ممكناً لجم شن حرب إسرائيلية على «حزب الله» ولبنان في ظل ما تعتبره استمرار «الحزب» في استهداف المواقع الإسرائيلية من الجبهة الجنوبية اللبنانية.   في رأي مصدر دبلوماسي فرنسي أنّ مواصلة «الحزب» ضرب المواقع الإسرائيلية بحجة تخفيف الضغط الإسرائيلي على «حماس» وعلى جبهة… اقرأ المزيد

أهداف إقتحام غزة تتحقّق قبله؟ 

  وسط مآسي الحرب الإسرائيلية على غزة وأهدافها السياسية الإلغائية التي لا تدع مجالاً للشك بأنّ هدفها تصفية القضية الفلسطينية، عبر «الترانسفير» الجديد، وفي ظل تركيز الجهود الغربية على الجانب الإنساني الذي يعني بالنسبة إلى دول أوروبا وأميركا الإفراج عن الرهائن لدى «حماس»، وإظهار الاهتمام بإدخال كمية متواضعة من المساعدات غذائية وطبية، من دون المحروقات… اقرأ المزيد

الوساطات الدولية كما المساعدات… تغادر لبنان

  إنقلاب الوضعين الإقليمي والدولي بعد طوفان القدس، فضلاً عن أنّه وضع لبنان في مرتبة أكثر تأخّراً من الاهتمام، عن تلك التي كان هبط إليها، بفعل الانشغال الأوروبي والأميركي والعربي بأولويات عدة أخرى، فإنّه صرف الوساطات الخارجية عن محاولة إيجاد مخرج من مأزق الفراغ الرئاسي، لتنصبّ الجهود على محاولة احتواء التصعيد على الجبهة الفلسطينية الإسرائيلية،… اقرأ المزيد

عن الشبهات حول فتح جبهة لبنان

    تغلب القاعدة التي تقول إنّ توقّع ما سينجم عن «طوفان الأقصى» يخضع لمنطق كل يوم بيومه، نظراً إلى تدافع الأحداث وتدحرجها غير المسبوق. نظراً إلى ضخامة ما جرفه الطوفان من وقائع، وما نتج وسينتج عنه من أحداث، يصعب ثبات التوقعات، رغم ثبات المبادئ الأساسية. فالطوفان كان تغييراً كبيراً في اللعبة (game changer).  … اقرأ المزيد

“الخماسية” لوضع القيود ومعالجة التباينات

  اجتماع الدول الخمس المعنيّة بالشأن اللبناني في نيويورك هو الثالث المعلن، بعد اجتماع 6 شباط الماضي في باريس، ثم اجتماع الدوحة في 17 تموز الماضي. على الأقل هذه هي الاجتماعات المعلنة، إثنان منها على المستوى الوزاري وواحد على مستوى الموظفين، إذ تشير أوساط دبلوماسية إلى اجتماع أو اثنين سبق أن عُقدا على مستوى أجهزة… اقرأ المزيد