من الطائفية أن تنبزنا إيران بالطائفية
كنت أتجول في حي لندني فيه كثافة سكانية عربية، رمقت محلاً صغيرًا يبيع الصحف وكتبًا عربية قليلة، وجرى نقاش موضوعي مع صاحب المحل بدا من أفكاره أنه شيعي، وكان كل كلامه ينصب على الوحدة الإسلامية وأننا جميعًا مسلمون لا فرق بيننا، فرمقت، وهو مسترسل في حديثه الوردي الطوباوي، كتابًا طائفيًا صارخًا عنوانه «ثم اهتديت» واضح… اقرأ المزيد