أبحث عن زعيم سُنّي!
بداية أودُّ الإشارة إلى أنّ دستورنا طائفي، وقوانينا وأعرافنا وعاداتنا وتقاليدنا مُشبّعة وغارقة ومُغرقة في الطائفيّة، والبلد «مُركّب» ويعمل على هذا الأساس، من ذروته إلى أخمص قاعدته، حتى إشعار لاحق. ومن هذا المنطلق فإنّ الزعيم المذهبي لا يُلام على اهتمامه بطائفته ورعاية مصالحها، واعتباره هذا الأمر أوّل الأولويات لديه، وبالتالي لا يصحُّ القول بأنّ… اقرأ المزيد