في محنة التبليغ!
لا يُلام أهل الكلام في هذه الأيام على بعض الارتباك المتأتي عن قراءات ذات هوى وتتناسق مع هذه الفوضى الضاربة بأطنابها في طول الدنيا وعرضها! لكن يُلام مَن يتصدّى لادّعاء لعب أدوار ما عادت موجودة! واصطناع دراية ما عادت متوافرة! وافتراض موضوعية (أو مهنية) صارت عزيزة وغائبة! ويُلام مَن يفكر بالمقلوب! أكثر بكثير من الذي… اقرأ المزيد