IMLebanon

إشعارٌ تلقاه “الحزب”… ما مضمونه؟

جاء في “نداء الوطن”: لم يغب أمس التصعيد الميداني عن الجنوب، وبلغ ذروته مساءً باستهداف «حزب الله» ملالة إسرائيلية، بعدما قصفت إسرائيل بعض نقاط المراقبة التابعة لـ»الحزب»، وسبق القصف إطلاق صواريخ من منطقة القليلة جنوب صور على الجليل شمال الدولة العبرية. وما ميّز هذا التصعيد أنه خلا من خسائر بشرية، خلافاً للتصعيد الاثنين الماضي، لكنه… اقرأ المزيد

10 أسباب تجعل لبنان عاجزاً عن تحمّل تبعات الحرب

جاء في “نداء الوطن”: أجمعت مصادر اقتصادية ومالية على التأكيد «أنّ اقتصاد لبنان لا يحتمل تداعيات أي حرب جديدة مع اسرائيل تندلع في الجنوب وتمتد على مساحة البلاد. فالاقتصاد فاقد مناعته ومقومات الصمود قليلة جداً». وذكرت المصادر جملة معطيات كالآتي: – أولاً، سيتأثر الاستقرار النقدي الهش ويستأنف الدولار صعوده. فكلفة الحرب باهظة وتتطلب امكانات غير… اقرأ المزيد

هل يمكن لإقتصاد لبنان تحمّل تبعات الحرب؟!

كتبت باسمة عطوي في “نداء الوطن”: لا تخفي أم ربيع (صاحبة دكان في بلدة القنطرة الحدودية) قلقها من دخول لبنان في الحرب الدائرة في غزة، بعدما استفاقت على أصوات المناوشات العسكرية التي دارت صباح الاحد بين عناصر «حزب الله» والقوات الاسرائيلية في مزارع شبعا. تقول لمجالسيها إنها بالكاد تستطيع دفع فاتورة «اشتراك المولد الكهربائي، فكيف… اقرأ المزيد

“تسونامي” سوري يُغرق لبنان

لا يمر يوم إلا ويطالعنا جديد حول حجم النزوح السوري الى لبنان. والى جانب مسلسل الحوادث الذي لا يتوقف، أظهرت الأرقام التي أعلنت أمس فداحة حجم قضية النزوح التي تتعدد التوصيفات لها، والجوهر واحد: إنه «تسونامي» بشري يهدّد الديموغرافيا اللبنانية بالغرق الكامل. ومن المفارقات التي تنطوي عليها هذه القضية التي تهدّد وجود لبنان، أنّ المعالجة… اقرأ المزيد

“الإدارة والعدل”: مطلوب فحص الـDNA لمكتومي القيد

كتب أكرم حمدان في “نداء الوطن”: منذ يومين، أقرّت لجنة الإدارة والعدل النيابية، إقتراح القانون الرامي إلى عدم إعطاء مكتومي القيد مواليد 2011 وما بعد، الجنسية اللبنانية بعدما أدخلت عليه تعديلات جذرية إنطلاقاً من الملاحظات التي قدّمتها القاضية رنا عاكوم التي سبق للجنة أن كلفتها إعدادها. وربّما يكون من الأمور التي روعيت بعد الإطلاع على… اقرأ المزيد

“وزارات أهلية” لإنقاذ “الرسمية”

كتب طوني عطية في “نداء الوطن”: “يا زمان الماضي عود ورجّعني ع مدرستي”. هل تُصبح أغنية الفنّان الراحل جوزيف ناصيف نشيداً مدرسيّاً يردّده طلاب الرسمية، شوقاً وحنيناً إلى مقاعدهم وحقائبهم ومعلّميهم؟ إلى لقاء الأصدقاء بعد غياب، إلى الكدّ واللعب، إلى رسم المستقبل بريشة الأحلام. إلى صعوبة الإستيقاظ الباكر ولهفة انتظار جرس الرحيل. إلى كلّ ما… اقرأ المزيد