احتاجت الصين أقل من 15 عاماً فقط لتنتقل من المركز الـ12 عالمياً في قائمة أكبر اقتصادات العالم من حيث الناتج المحلي الإجمالي إلى المركز الثاني عالمياً بعد الولايات المتحدة، بينما تتوقع كل المؤسسات الاقتصادية العالمية أن تزيح الصين أميركا من عرشها خلال السنوات الـ15 القادمة، لتقود العالم اقتصادياً بحلول 2030.
الناتج المحلي الإجمالي ( تريليون دولار)
2014: 10.4
2015: 11.4
2016: 12.3
2017: 13.2
2018: 14.3
2019: 15.6
2020: 17.1
نمو الاقتصاد:
2014: 7.3 %
2015: 6.8 %
2016: 6.3 %
2017: 6.0 %
2018: 6.1 %
2019: 6.3 %
2020: 6.3 %
حجم التجارة الخارجية ( تريليون دولار)
2014: 4.31
2015: 4.42
2016: 4.57
2017: 4.76
2018: 4.95
2019: 5.15
2020: 5.36
1.5 %
نسبة ارتفاع التضخم في الصين على أساس سنوي في نوفمبر حسب بيانات المكتب الوطني للإحصاءات وذلك مقارنة مع زيادة سنوية بلغت 1.3% في أكتوبر. وهبط مؤشر أسعار المنتجين 5.9% على أساس سنوي في نوفمبر، وهو نفس حجم الانخفاض الذي سجله في الشهر السابق. وهذا هو الهبوط الشهري الخامس والأربعين على التوالي للمؤشر.
10 %
معدل نمو الناتج المحلي الإجمالي للصين سنوياً في الفترة الممتدة ما بين عامي 1985 إلى 2015 حسب إحصائيات البنك الدولي وصندوق النقد، ليكون بذلك التنين الأحمر أسرع اقتصاد في الثلاثين سنة الماضية.
528
مليار دولار حجم الاستثمار العقاري خلال النصف الأول من العام الجاري بنمو 5.1 % على أساس سنوي مقارنة مع الفترة ذاتها من العام الماضي، ومن المتوقع أم يحافظ النمو على نفس وتيرته خلال النصف الثاني من 2015
1.7
تريليون دولار مساهمة القطاع الصناعي في اقتصاد الصين العام الجاري وهو ما يعادل حصة 40 % من الناتج المحلي الإجمالي وهو ثاني أكبر مساهم في الاقتصاد بعد قطاع الخدمات.
20 %
من ركاب الطيران في العالم في 2034 سيكونون إما قادمون إلى الصين أو مسافرون منها أو يسافرون في رحلات داخلية فيها حسب الاتحاد الدولي للطيران، لتصبح الصين أكبر سوق للطيران عالمياً من حيث عدد الركاب متفوقة على أمريكا الأولى حالياً.
107
ملايين صيني غادروا إلى الخارج في رحلة سياحية في 2014، بنمو 20 % مقارنة مع العام الذي سبقه، فيما أنفق السياح الصينيون خلال هذه الرحلات أكثر من 146 مليار يورو، وهو ما يعادل 4 أضعاف إنفاقهم في 2008.
26.4
مليون سائح دولي زاروا الصين العام الماضي 2014 بنمو طفيف نسبته 0.27 % مقارنة مع العام 2013 الذي بلغ فيه عدد السياح 26.29 مليوناً، كما من المتوقع أن يصل عدد سياح الصين خلال العام الجاري إلى ما يقارب 26.7 مليون سائح.
201
مليار درهم أو ما يعادل 55 مليار دولار حجم التجارة الخارجية لدولة الإمارات مع الصين خلال العام الماضي، إذ تعد الصين ثاني أكبر شريك تجاري للدولة، فيما تستحوذ الإمارات على 60% من الصادرات السلعية الصينية إلى المنطقة.
الطريق نحو صدارة العالم
2000
دخلت الصين لأول مرة في هذا العام إلى نادي العشرة الأوائل (المركز العاشر) في قائمة أكبر اقتصادات العالم من حيث الناتج المحلي الإجمالي محققة في ذلك العام نسبة نمو في اقتصادها قاربت 12 % وهو ما اعتبر الأعلى ضمن الاقتصادات الرئيسية.
2003
بلغ إجمالي الناتج المحلي الصيني 1.4 تريليون دولاراً محتلاً المركز السادس في العالم بعد الولايات المتحدة واليابان وألمانيا وبريطانيا وفرنسا، وبلغ إجمالي قيمة الاستثمارات الصينية في الأصول الثابتة أكثر من 5.5 تريليونات يوان صيني..
2006
أصبحت الصين رابع أكبر دولة اقتصادية في العالم على مستوى الناتج المحلي الإجمالي، وثالث دولة تجارية، مما جعل منها الدولة صاحبة أعظم نجاح اقتصادي في التاريخ.
2008
انتقلت الصين إلى المركز الثالث عالمياً من حيث حجم الناتج المحلي الإجمالي، متخطية بذلك ألمانيا التي تعتبر أكبر اقتصاديات القارة العجوز أوروبا، كما اقتربت كثيراً من اليابان لترسل إلى العالم رسالة واضح أن المركز الأول عالمياً مسألة وقت فقط.
2010
يعتبر هذا العام تاريخياً بالنسبة لاقتصاد الصين حيث استطاعت التفوق على اليابان وإزاحتها من على منصب ثاني أكبر اقتصادات العالم، حيث حققت آنذاك ناتجاً محلياً إجمالياً قدر بـ4.91 تريليونات دولار.
2030
توقعت العديد من المؤسسات الاقتصادية العالمية من بينها البنك الدولي و برايس ووترهاوس كوبرز أن تصبح الصين أكبر اقتصاد في العالم بحلول عام 2030، متفوقة بذلك على الولايات المتحدة من حيث قيمة الإنتاج مقدرة بالدولار الأميركي.