نالت شبكة ديلويت تصنيفاً من الدرجة الأولى من قبل «مراجعة الضرائب الدولية» للعام 2016، وذلك في 48 دولة من بينها دول منطقة الخليج، محتفظة بتصنيفها الأعلى في دول مجلس التعاون الخليجي سنوياً منذ العام 2010.
وتستند «مراجعة الضرائب الدولية» (ITR) في تصنيفها بدراسة الأسواق كما بالخبراء البارزين في مجال الضرائب من مختلف أنحاء العالم.
في هذا السياق، علّق نعمان أحمد، الشريك المسؤول عن الاستشارات الضريبية في ديلويت الشرق الأوسط قائلاً: «يسرّنا أن تنال ديلويت هذا التنويه مرّة أخرى من قبل مراجعة الضرائب الدولية في دول مجلس التعاون الخليجي لريادتها في الخدمات الضريبية والقانونية المتميزة التي تقدمها.
إنّ هذه النتائج تؤكد التزام ديلويت في تحقيق أثر إيجابي يصب في مصلحة عملائنا في مجال الخدمات الضريبية على الصعيد المحلي والعالمي.
ولا شك في أنّ نجاحنا الدائم في تبوؤ مركز الطليعة في التصنيفات الضريبية العالمية هو نتيجة للمقومات التي نمتلكها من الخبرات التقنية، والتكنولوجيا المتطورة، وشبكة عالمية هامة، والتزامنا الدائم بتزويد عملائنا بأعلى مستوى من الاستشارة المهنية.»
صمّم تقرير مراجعة الضرائب الدولية، وفقاً للمحررين، ليوفر صورة كاملة عن الاستشارات الضريبية من خلال تعيين تصنيفات للشركات المعنية في بلدان مختلفة من العالم.
يمنح التصنيف الأول للشركات التي تتمتع «بالمستوى الأفضل من الخبرات والاختصاصات» في البلد المعني.
كما ويستند التصنيف على سمعة الشركة الرائدة وشبكاتها الاستشارية الدولية ومواردها، ومهنييها ذوي الدراية والخبرات، وقدراتها الكاملة في مجال الخدمات الضريبية من حيث النوعية والتخصصات.