نفى مغني الراب آر.كيلي مقالاً نشره موقع “بازفيد نيوز” على الإنترنت واتهمه بأنّه يحتجز شابات في منزله رغم إرادتهن.
وقالت ليندا مينش محامية كيلي في بيان: “كيلي يشعر بقلق وانزعاج مما نسب إليه في الآونة الأخيرة، وهو ينفي بشكل واضح هذه المزاعم وسيعمل بجد وقوة لملاحقة من اتهموه وتبرئة ساحته”.
ولم تُوجه لكيلي اتهامات بارتكاب أيّة جريمة.
وقال موقع “بازفيد نيوز” في بيان: “نتمسك تماماً بهذه القصة التي اعتمدت على مقابلات وتحقيق استقصائي على الطراز القديم على مدى تسعة أشهر”.
وأصبح مقال “بازفيد” أحد أكثر الموضوعات تداولاً على وسائل التواصل الاجتماعي أخيراً. واستند المقال إلى مقابلات مع أسرتين وثلاثة مساعدين سابقين لكيلي.
وذكر المقال أنّ كل النساء فوق سن الرشد. وعبّر بعض أفراد الأسر في المقال عن غضبهم بسبب الاتصالات المحدودة مع بناتهم.
وقال “بازفيد” إنّ أسرتين سعتا للحصول على مساعدة الشرطة، ولكنّ النساء رفضن محاولات السلطات أو آبائهن للتحقيق أو إعادتهن إلى بيوتهن.