لم يبد مصدر وزاري تفاؤلاً كبيراً بحركة الموفدين الدوليين اذ رأى عبر صحيفة “النهار” “ان طهران ودمشق الممسكتين بجزء من الملف الرئاسي عبر حلفائهما في الداخل، وفي طليعتهم “حزب الله”، غير مستعجلتين لتقديم تنازلات على هذا الصعيد، خصوصا ان زوار دمشق ينقلون عن مسؤولين هناك عدم اقتناعهم بأي من الاسماء المطروحة حتى الان والتي يمكن ان تسمى توافقية”.
