أوقف وزير الصحة وائل أبو فاعور العقد مع مستشفى أوتيل ديو. عاقبه بسبب امتناعه عن استقبال لوريس خليل. لكن إدارة المستشفى ردّت على أبو فاعور بالإشارة إلى أنها مستمرّة في استقبال مرضى الوزارة. التناقض بين بيانات الوزير والمستشفى خلق التباساً واضحاً عن حقيقة وقف العقد، وعن مدى تمسّك أبو فاعور بموقفه في مواجهة أصحاب المستشفيات الخاصة.
وقالت مصادر مقرّبة من أبو فاعور لصحيفة “الأخبار”: “العقد أوقف ويجب تأديب هذه المستشفيات”.


