أوضح عضو كتلة “المستقبل” النائب عاصم عراجي أنّ حوار “المستقبل ـ حزب الله” تطرّ ق الى مواضيع عديدة أهمّها تنفيس الإحتقان السنّي ـ الشيعي، كما حصلت مقاربة في موضوع رئاسة الجمهورية إلا أنّه لم يتمّ الدخول في الأسماء لأنّ اتّفاق المكون المسيحي هو الذي يساهم الى حدّ كبير بانتخاب الرئيس.
عراجي، وفي حديث عبر إذاعة “صوت لبنان ـ 100.5″، تركيبة البلد تبيّن أنّ الطائفة تحدّد من هو الرئيس الذي ينتمي إليها.
وأشار الى أنّ حظوطًا كبيرة أمام سلسلة الرتب والرواتب بعدما أخذت وقتًا من النقاش والبحث، وأصبح على مجلس النواب إقرارها لأنّ الأوضاع الإقتصادية والمعيشية تتطلّب ذلك كما أنّها تحرّك الوضع الإقتصادي في البلد.
