اعتصمت زوجة الموقوف أحمد الأسير، أمل صحبة عدد من النسوة المنقبات في منتصف الطريق عند مستديرة الى جانب مسجد الحريري في صيدا احتجاجاً على توقيفه، ورددن شعار “الشيخ الاسير له الله”.
وحصل تدافع بين المعتصمات والقوى الامنية التي اعادت فتح الطريق.
وتحدثت زوجة الاسير أمل لـ”النهار” بانفعال كبير قائلة: “نحن اعتدنا ان نضرب وان نخذل ولن نسكت على اعتقال الشيخ الاسير”.
وباستثناء التحرك المذكور، عمّ الهدوء مدينة صيدا وعين الحلوة، وسط ارتياح ابداه كثيرون لاعتقال الاسير.
