قالت وزيرة شؤون المهجرين أليس شبطيني لصحيفة “اللواء” أن “هناك عناداً أكبر من المنطق”، وسألت: “أين مصلحة البلد في ما يجري؟” مؤكدة عدم جواز فرض الأمور بالقوة.
ورأت في ردّ على سؤال أن “قرار الاعتكاف لا يفيد، مبدية انزعاجها من إنعكاس تفاقم الأوضاع على المواطنين الذين يدفعون ثمن الخلافات السياسية”.
