IMLebanon

إجتماع إعتراضي لـ”التيار” في جونية الليلة.. فهل ينتج عنه مرشح؟!

Aoun-generation

 

دعا ناشطون عونيون على موقع “فايسبوك” الى اجتماع يعقد عند الساعة 8 مساء في جونية للتداول في أوضاع “التيار الوطني الحر”، وتفيد المعلومات أنّ المجتمعين سيعلنون دعم إحدى المرشحين لرئاسة التيار.

 

11951883_915840848504350_1240645540434444844_n

 

وتحت عنوان “معترض على الأداء وخايف ع مستقبل التيار؟ لاقينا اليوم بـ”أوتيل ماديسون” جونية الساعة 8 لنتناقش ونوصل لحلّ سوا”، مرفقة بـ”هاشتاغ” ‫#‏معاً_لتيار_أقوى”، نشرت صفحة “جيل عون” الصورة التالية:

 

 

Capture

 

“لم نُسأل، لا نوافق، لن نسكت.. حركة لمّ شمل المعترضين في التيار الوطني الحر”، عنوان لصورة أخرى، و”هاشتاغ” #‏معاً_لتيار_أقوى.

 

 

Capture 1

 

كذلك نشرت الصفحة صورة مرفقة بالعبارة التالية: “معاً من أجل تكريس الديمقراطية في التيار الوطني الحر.. حركة لم شمل المعترضين في التيار الوطني الحر”، #‏معاً_لتيار_أقوى.

 

Capture 2

 

وكان طُرح سؤال بشأن إنتخابات الرئيس الجديد لـ”التيار الوطني الحر” على صورة تجمع الوزير جبران باسيل والنائبين ابراهيم كنعان وألان عون، “برأيكم، هل تتوّج الديمقراطية الحزبية بالتزكية أو بالإنتخابات”؟

 

Capture 6

 

وإثر الإعلان عن أنّ باسيل المرشح الأوفر حظًا لمنصب رئاسة التيار، نشرت الصفحة صورة لعون بالأبيض والأسود، وارفقتها بأسئلة عدّة تقول: “ما هو موقف ‫#‏جيل_عون من تزكية مرشح لمنصب رئاسة التيار الوطني الحر؟ هل يجسد هذا الامر تطلعات جيل عون الذي جذبه خطاب الجنرال في قصر الشعب؟ ذاك الخطاب الثائر على الاقطاع والوراثة السياسية والاحزاب التقليدية؟ ماذا عن الاسس والاعراف التي سترسيها عملية إجهاض أول انتخابات حزبية داخلية انتهت بتزكية مرشح بدل الرجوع الى القاعدة الحزبية وسماع صوتها؟ هل يَعتبر جيل عون أنّ التزكية المزعومة تمثله وتحمل صوته”؟

 

Capture 3

 

الى ذلك، أعاد مناصرون لـ”التيار الوطني الحر” نشر دعوة إجتماع الليلة في جونيه، معلّقين عليها بآراهم الشخصية: “ما حبيت طريقة إيصال جبران باسيل”، “ما حدا ينشر الغسيل على التواصل الإجتماعي، يروح يحضر الإجتماع ويوصل الحلّ”.

 

1

 

2

 

بدورها، نشرت صفحة Orange Reform عبر موقع Facebook، مدوّنات “ترفض التوريث السياسي وتطالب بفرض إنتخابات حزبية ديمقراطية”، وأخرى تقول: “لا الجنرال ولا غيرو بيمون على عزتنا وكرامة الوطن لبنان، اسمحولنا فيا فشر تطلع ريحتنا”.

 

11

 

12