ذكرت صحيفة “الجمهورية” ان كلّ المؤشّرات تؤكّد أنّ أمام التسوية في المؤسسة العسكرية التي يُعمل عليها عراقيل جدّية من الصعب تجاوزها، خصوصاً أنّ الطرف الآخر يرفض إعطاء أيّ تعهّد بعدم الركون مجدّداً للابتزاز في عنوان آخر بعد أن يكون حقّق أغراضه في الملف المطروح. ورأت أوساط وزارية أنّ هذا الطرف يعمل على قاعدة خُذ وطالِب، وقالت أنْ لا ثقة بوعوده.
