نبه الرئيس ميشال سليمان الى “خطورة ما يحصل في محيط المسجد الأقصى من انتهاكات في سياق مخطط التهويد”، مطالبا “جميع الدول الوقوف جنبا الى جنب لمواجهة هذا العدوان”.
وأكد سليمان خلال استقباله النائب زياد القادري وسفراء فرنسا ايمانويل بون والمانيا مارتن هوث وروسيا الكسندر زاسبكين، “ضرورة محاربة الارهاب وكيانه المصطنع “داعش” لاقتلاعه، اضافة الى ضرورة ايجاد الحل السياسي للملف السوري، الذي يتضمن في صلبه معالجة القضايا اللبنانية المرتبطة بهذا الملف، وتلك التي نتجت عن تداعيات الحرب الدائرة في سوريا”.
واعلن السفير الفرنسي بعد اللقاء ان “رئيس الجمعية الوطنية الفرنسية جيرار لارشيه سيزور لبنان في 22 الحالي، وسيلتقي رئيس مجلس النواب نبيه بري وكبار مسؤولين”، لافتا الى ان “زيارته مهمة لأنه سيتناول مواضيع كثيرة سياسية واقتصادية وثقافية وعسكرية”.
