تلقى الرئيس تمام سلام اشارات ايجابية الى امكان عقد جلسة لمجلس الوزراء على ان تكون مخصصة للنفايات فقط، وسط تعهد من جميع الاطراف لحضورها بإستثناء “التيار الوطني الحر” الذي لن يكون غيابه حجر عثرة أمام ما ستتخذه الحكومة كما نقل عن اوساط “حزب الله”.
وكشفت صحيفة “النهار” ان توقيت دعوة الرئيس سلام الى عقد الجلسة مرهون بنتائج المشاورات التي يجريها مع وزيري الداخلية والزراعة نهاد المشنوق وأكرم شهيّب وما إذا كان الامر يتطلب العودة الى مجلس الوزراء لاتخاذ قرارات.
