أوضح منسّق الأمانة العامة لقوى “14 آذار” فارس سعيد أنّ اجتماع فيينا لم ينجح لأنّ أميركا والسعودية و تركيا يرفضون أي دور للاسد بعد المرحلة الانتقالية، لافتًا الى أنّ الاسد سيكون كبش الفداء في لعبة الامم، وإذا راهن البعض على العكس فهو واهم.
سعيد، أشار في تغريدات عبر “تويتر”، الى أنّ كلام رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهوعن أنّ الاسلام حرّض “هتلر” على قتل اليهود يهدف الى القول إنّ الاسلام كان وسيبقى مصدر الخطر على البشرية وعلى عقلاء اليهود محاكمته.
وأضاف: “سيزيد برودة الشتاء برودة إضافية إذا أصبحت سيبيريا على حدود وادي خالد، هذا لم يحصل منذ نهاية الحرب الباردة”.
