رأى رئيس “اللقاء الديموقراطي” النائب وليد جنبلاط ان ما جرى في باريس سيفتح على مصراعيه حقدا كبيرا وهائلا ضد العرب والمسلمين، لافتا الى انه كارثي بحق الاعتدال الذي يمثله الرئيس الفرنسي فرسوا هولاند.
جنبلاط، وفي سلسلة تغريدات له عبر “تويتر”، اكد ان ما جرى بالامس هو بمثابة ١١ايلول فرنسي لا بل أوروبي، والكلمات تعجز عن وصف هول هذه الكارثة”، وقال: “انها ضربة شبه قاضية وجهتها القوى الظلامية تجاه سمعة الاسلام”.
وأضاف: “يا لها من ضربة قاسية بحق الطالبين اللجوء بعيدا عن العنف والموت في سوريا او العراق او غيرها من البلاد”، مشيرا الى ان ما جرى قد يدخل العالم في حرب حضارات او ثقافات ان لم نقل أديان.
