رأى النائب سمير الجسر في تصريح ان “استهداف الابرياء والآمنين في أي مكان وزمان، هو اعتداء على حق الانسان في الحياة، وهو محرم في كل الشرائع والاديان”.
وأضاف بعد استنكاره جريمة باريس ان: “الارهاب لا حدود له ولا هوية ولا دين، وهو حالة مرضية تزرع الرعب والشقاء اينما حل”.
وإذ اكد ان “ما يصيب الأبرياء في كل مكان يصيبنا، لأن الارهاب لا يوفر أحدا”، شدد على ان “الحل للحد من جرائم الارهاب يكون بالاسراع في تضامن دولي لاستئصاله، والعلاج لا يكون فقط في معالجة النتائج بل في معالجة الأسباب التي ينمو في ظلها الارهاب”.

