أكد المدير العام للأمن العام اللواء عباس ابراهيم في إجتماع مع كبار ضباط الأمن العام في ذكرى العيد الـ72 للاستقلال أن شغور المؤسسة الأولى لن يثنينا عن القيام بواجباتنا المهنية والوطنية. فنحن لسنا موظفين بل أصحاب قضية وأصحاب القضية المقتنعون بقضيتهم هم أبناء المديرية الفعليون.
وقال: “ان إنجازاتنا الأمنية جعلت منا هدفا لاسرائيل وللعدو التكفيري لذلك، يجب علينا الإنتباه وتحصين مراكز عملنا والتشديد على العسكريين توخي الحذر في مراكز عملهم ومنازلهم والإهتمام بأمنهم الشخصي وبالسلاح والآليات والعتاد المسلم لهم واستعمالها لمصلحة الخدمة حصريا.”
