استنكر حزب الكتائب اللبنانية استمرار الفراغ الرئاسي بفعل ارادة واضحة من بعض الكتل النيابية الرافضة للامتثال للدستور والتي تغلب المصلحة الآنية على مصلحة الوطن”، مؤكدا أن “ذكرى الاستقلال بمعانيها يفترض ان تكون جرس انذار لانقاذ الجمهورية”.
وقال: “ينظر حزب الكتائب بايجابية الى عودة ملف رئاسة الجمهورية ليتقدم سلم الأولويات الوطنية”، مشددا على “وجوب التقيد بالدستور واحترام النظام الديموقراطي في لبنان، مما يحتم على الجميع النزول الى المجلس النيابي لانتخاب رئيس جديد للبلاد”.

