أكّد وزير العدل اللواء أشرف ريفي أنّ التنازلات التي قدّمها لبنان مهما كانت باهظة الثمن لا تساوي شيئا أمام استعادة الجنود اللبنانيين لحرّيتهم، مشيرًا إلى أنّ لبنان وعلى الرغم من الفرحة والعرس الذي يعيشه إلا أنّ هناك غصة لبقاء عدد من العسكريين مختطفين لدى تنظيم “داعش”.
ريفي، وفي حديث لصحيفة “عكاظ”، قال: “علينا في الأيام المقبلة تركيز كل الجهود على إيجاد الثغرة التي يمكن العبور من خلالها لتحرير العسكريين الذين ما زالوا محتجزين لدى “داعش”.
