
إعتبر المتحدّث باسم وزارة الخارجيّة الإسرائيليّة، ايمانويل نحشون، أنّ الاجتماع الذي عقد في باريس في محاولة لإحياء جهود السلام بين إسرائيل والفلسطينيّين، ويؤدّي فقط إلى “إبعاد احتمالات السلام”.
نحشون قال: “التاريخ سيكتب أن اجتماع باريس لم يؤد سوى إلى تشدّد في المواقف الفلسطينيّة”.