
اقر الجيش الاسرائيلي بأن الفتى الفلسطيني الذي قتله الجنود ليل الاثنين الثلاثاء قد يكون “من المارة الذين لا صلة لهم” برشق الحجارة في الضفة الغربية المحتلة.
وقالت متحدثة باسم الجيش: “من التحقيق الاولي، يبدو انه تم اصابة مجموعة من المارة غير المتورطين خلال عملية المطاردة”. وردا على سؤال ان كان الفتى محمود بدران (15 عاما) الذي قتل خلال اطلاق النار منهم، اجابت المتحدثة بنعم.
وكان الجيش الاسرائيلي قال في الليل: “الفتى الذي قتل والاربعة الاخرين الذين اصيبوا كانوا يقومون بالقاء حجارة وزجاجات حارقة على طريق يستخدمه المستوطنون في الضفة الغربية المحتلة”.