
تأثرت نجمة البوب الأميركية مادونا إلى حد البكاء خلال رحلة لكينيا عندما استمعت لأب وهو يروي كيف تعرضت طفلته البالغة من العمر خمسة أعوام للاغتصاب من أحد جيرانه في ضاحية كيبيرا العشوائية بالعاصمة نيروبي.
والتقت مادونا بالرجل خلال زيارة لكيبيرا واحدة من أكبر الضواحي العشوائية في أفريقيا.
وقال تريفور نيلسون الذي يدير مؤسستي ريزينغ مالاوي وراي أوف لايت اللتين أسستهما مادونا والذي رافقها خلال رحلتها “كان حوارا قويا ومزعجا عن واقع العنف في حياة هؤلاء الناس.”
وقال نيلسون لمؤسسة تومسون “هذه القصص دفعت مادونا للبكاء.”