
امتدت الاحتجاجات على قتل الشرطة لرجلين من السود في نيويورك ولويزيانا ومينيسوتا، إلى عدد من المدن الأميركية الأخرى.
وتوسعت التظاهرات النطاق ضد استخدام الشرطة للقوة، في أعقاب إطلاق النار الذي أدى إلى مقتل فيلاندو كاستيل، قرب سانت بول بولاية مينيسوتا، وألتون سترلينغ في باتون روج بولاية لويزيانا.
وشهدت مسيرة في باتون روج مصادمات بين شرطة مكافحة الشغب ونشطاء، وحمل بعضهم البنادق إذ يسمح القانون في لويزيانا بحمل السلاح علنا، وفقا لرويترز.
ونُقل عن متحدث باسم الشرطة، قوله إنه تم اعتقال عدد من الأشخاص ومصادرة سلاحين خلال المواجهات.
وبعد مواجهات قصيرة واصل المتظاهرون مسيرتهم. ونظمت تظاهرة منفصلة في عاصمة ولاية لويزيانا.
وجرت أيضا احتجاجات في ناشفيل وأغلقت الاحتجاجات لفترة وجيزة طريقا سريعا ونظمت احتجاجات أيضا في إنديانا بوليس.