
رأى رئيس حركة “التغيير” إيلي محفوض أنّ كلّ الطوائف حاولت إقامة إداراتها الخاصة لكنّها بنهاية المطاف أيقنت واقتنعت أنّ الدولة المركزية هي ملاذ الجميع، وأضاف: “اليوم مدعوون لتجديد هذا الالتزام”.
محفوض أشار في تغريدات عبر “تويتر” الى أنّ المطالبة الحثيثة بتنفيذ إتفاق الطائف تستتبع المطالبة باستكمال حلّ ما تبقى من ميليشيات، واستطرادًا على “حزب الله” عاجلا أم آجلا حلّ جناحه العسكري.
وختم: “عبثًا يحاولون بناء الدولة، وكيف لهم أن يبنوا والبناؤون منصرفون الى التقاسم والمحاصصات والتناتش، لهؤلاء “مرتا مرتا تهتمين بالكثير والمطلوب واحد”.