أكد الرئيس الأميركي باراك أوباما أن يدا روسيا والنظام ملطختان بالدماء السورية.
أوباما، وفي مؤتمر صحافي، قال: “الروس يحاولون تغطية النظام السوري وخداع العالم، ونحن متعاونون مع الإدارة الأميركية المقبلة”.
وأضاف: “الروس مسؤولون عن القرصنة لحسابات ديمقراطيين، وهم تدخلوا بالإنتخابات الأميركية من خلال القرصنة، وكان لدينا معلومات حول عمليات قرصنة متعلقة بالإنتخابات.
وقال: “القرصنة الروسية بشأن الإنتخابات الأميركية سربت إلى ويكيليكس، ونعمل على حماية الأمن الإلكتروني في أميركا”.
