أكدت مصادر رئيس اللقاء الديمقراطي النائب وليد جنبلاط لصحيفة “الأخبار” أنه هو الذي طالب بالحصول على وزارة التربية بعدما “درسنا الموضوع ورأينا أن العدل لا تفيدنا في هذا الظرف”.
واوضحت المصادر أنه قبل بهذه الحقيبة في البداية “لاعتقادنا أننا نحل اشكالاً بقبولنا بها، بعدما سحبت منا وزارة الشؤون الاجتماعية”. وبررت خيار حقيبة التربية بأنها “بصراحة خدماتية وتعني لنا، كونها تضم قضايا عدة، كقضية التعليم العالي والجامعة الوطنية”.

