طالبت دار الفتوى في الجمهورية اللبنانية، في بيان، “الأجهزة الإعلامية المرئية والمسموعة والمكتوبة كافة، وحرصاً منها على نقل المعلومة والخبر الصحيح من مصادره، بالتحقق من استضافة أو محاورة أشخاص يسيئون للدين الاسلامي تحت عنوان الحوارات والنقاشات”.
وأسفت لأن “بعض وسائل الإعلام تدفع نحو النعرات الدينية والطائفية”، مستغربة “بشدة استضافة بعض الشخصيات المشبوهة التي تعرضت لشخص النبي محمد والتوقيت المشبوه في عرض الحلقة في ذكرى المولد النبوي الشريف”، معنلة أنّها “تحتفظ بكامل الحقوق القانونية في متابعة الموضوع”.
