اعلن الرئيس التركي، رجب طيب إردوغان، انه “ما من شك” في أن المسلّح الذي قتل السفير الروسي في أنقرة، كان عضوا في شبكة رجل الدين المعارض فتح الله غولن.
وقال: “لا يوجد سبب لنخفي أنه كان عضوا في شبكة غولن الإرهابية. كل الروابط من تعليمه إلى صلاته تشير إلى شبكة غولن الإرهابية”.
وأضاف: “من دون الخوض في التفاصيل، أن النتائج الأولية تشير إلى أن له صلات بجهات أجنبية”.
وكانت عدد من الصحف وبعض السياسيين ألمحوا بعيد اغتيال السفير إلى احتمال وجود صلات بين القاتل وجماعة غولن.
