أشاد الناطق المساعد في وزارة الشؤون الخارجية والتنمية الدولية الفرنسي ألكسندر جيورجيني بـ”اعتماد الجمعية العامة للأمم المتحدة قراراً يرمي إلى إقامة آلية تحقيق دولية حيادية ومستقلة في شأن الجرائم الأخطر المرتكَبة في سوريا”.
وأضاف: “تكمل هذه الآلية لجنة التحقيق الدولية المستقلة في شأن سوريا التي يترأسها باولو بينهيرو والتي تدعم فرنسا أعمالها أيضاً. وتعتبر هذه الخطوة مرحلة مهمّة في مكافحة الإفلات من العقاب في سوريا، الضرورية لاستعادة السلام الدائم في البلاد”.
